شبكة معلومات تحالف كرة القدم

الولاء في كرة القدمهل أصبح مفهوماً من الماضي؟

يرى البعض أن الولاء في كرة الق…

2025-10-20 05:12:07

الجماهير الآسيوية تتبنى ثقافة النظافة والروح الرياضية اليابانية في كأس آسيا

في مشهد لافت خلال كأس آسيا لكر…

2025-10-13 04:24:59

الاتحاد التركي للملاكمة يعلن إصابة 3 من أعضائه بكورونا ويهاجم اللجنة الأولمبية

أعلن الاتحاد التركي للملاكمة ع…

2025-10-11 05:34:59

السعودية تستأنف قضية منظمة التجارة العالمية رغم ادعاء انتصارها السابق

أعلنت شبكة بي إن الإعلامية (be…

2025-10-14 05:05:44

المنتخب الفلسطيني يتطلع إلى إسعاد شعبه في كأس آسيا رغم جراح غزة

في وقت تشهد فيه الأراضي الفلسط…

2025-10-19 05:49:21

الكويت تبرز كملاذ للصحافة الحرة في خليجي 23 رغم تحديات الحصار القطري

غطت بطولة خليجي 23 لكرة القدم …

2025-10-17 05:42:09

الاتحاد العربي يعلن جدول مباريات كأس العرب للأنديةمواجهات مثيرة تنتظر الجماهير

أعلن الاتحاد العربي لكرة القدم…

2025-10-11 04:47:59

استعدادات قطر النهائية لاستضافة مونديال 2022كل ما تحتاج معرفته عن التذاكر والإقامة

أعلن ناصر الخاطر، الرئيس التنف…

2025-10-07 05:58:55
الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه << ريلز << الصفحة الرئيسية الموقع الحالي

الثقب الأسود في أكاديمية تشيلسيقصة باب نورمان الكريه

2025-10-12 04:05:20

لمدة 16 عاماً، ظلت أكاديمية تشيلسي أشبه بباب نورمان الكريه – ذلك الباب الذي يحمل مقبضاً يدفعك لسحبه بينما يحتاج إلى الدفع ليفتح. مئات اللاعبين الشباب حاولوا عبثاً فتح هذا الباب، وظنوا أنهم يستطيعون تحقيق المستحيل وأن يصبحوا “واحداً منهم” بعد أن كانوا “واحداً منا”. لكن الحقيقة كانت دائماً أقرب إلى الخيال.

لم يعبر طريق الكوبهام سوى جون تيري، بينما تحول الباقون إلى مجرد أرقام في جداول الإعارات الطويلة. حتى جاءت أزمة النادي الاستثنائية وتعيين فرانك لامبارد، فبدأت القصة تأخذ منحى مختلفاً. لم يكن تعيين لامبارد خياراً مثالياً، بل كان خيار الاضطرار، لكنه جاء بمفاهيم جديدة.

لامبارد استبدل المقبض المضلل بلوحة معدنية مسطحة – رمزاً للوضوح والشفافية. هو الوحيد الذي نظر للاعبين الشباب على أنهم بشر لهم أحلام وطموحات، وليسوا مجرد أصول مالية. تحت قيادته، استطاع أبراهام وتوموري وماونت وجيمز وغيرهم أخيراً عبور ذلك الطريق القصير الذي ظل مستحيلاً لسنوات.

المفارقة أن هذا التحول جاء رغم كل الصعوبات – حظر الانتقالات، إصابة كانتي، وخبرة لامبارد المحدودة. لكن الإيمان بالشباب واعتماد خطة 4-2-3-1 ساعدا في سد الثغرات الدفاعية وإعادة التوازن للفريق.

قصة أكاديمية تشيلسي تثبت أن التصميم الإنساني هو الحل، وأن معاملة اللاعبين كبشر وليس كأرقام هي الأساس. لامبارد لم يحل كل المشاكل، لكنه على الأقل فهم أن الباب يحتاج إلى دفع وليس سحب.